تُعتَبَر ليبيا بيئةً صعبة على ناشطي المجتمع المدني، فتصاعد العنف في الفترة الاخيرة أصبح يهدّد مسيرة التقدّم باتجاه بالديمقراطية بعدما اضطر المجتمع المدني إلى وقف أعماله، أقله مؤقتًا. الناشطون المستقلّون هم اليوم قلّة في ليبا، وقد تعرّض ناشطون كثر للتخويف والعنف على أيدي أطراف النزاع.
منهجيّة المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية، والقيمة المضافة التي تحقّقها
·التواصل مع الناشطين المنفيين الذين يحتفظون بعلاقاتٍ متينة داخل الدولة
·تأمين الدعم المرن للمجموعات الناشئة التي تجد صعوبة في العمل نتيجة الأوضاع الأمنية.
أمثلة عن مبادرات تلقّت أو تتلقّى الدعم من المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية
·مبادرات تروّج للدفاع عن حقوق الانسان والديمقراطية
·مبادرات تربوية تتناول آلية سنّ الدستور
·تمويل مشاريع مجتمعية تجريبية في المدن الكبرى (بما أنّ الدولة هي تحت حكم السلطات المحلية وليس الحكومة المركزية)
·الإعلام المستقل الذي ما زال يمارس أعماله من داخل الدولة