EED10 Years Supporting Democracy

حول المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية

الدعم

من نكون

المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية جهة مانحة مستقلة أسّسها الاتحاد الأوروبي والدول العضو في الاتحاد الأوروبي في العام 2013 كصندوق استئماني دولي مستقل مكلّف برعاية الديمقراطية في دول الجوار الأوروبي (دول شرق أوروبا والشرق الأوسط وشمال افريقيا) ودول غربي البلقان وما بعده.في تركيا

تقدّم المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية الدعم إلى مؤسسات المجتمع المدني، والحركات المناصرة للديمقراطية، والناشطين المدنيين والسياسيين، والمنصات الاعلامية المستقلة والصحفيين المستقلين الذي يسعون إلى إرساء نظامٍ سياسي ديمقراطي وتعدّدي. تقدّم المؤسسة الدعم إلى المؤسسات الجديدة، والمؤسسات غير المسجلة رسميًا، والمنصات غير الرسمية، والمجموعات الشبابية، والأفراد، وبشكل خاص إلى من لا سبيل له إلى الجهات المانحة الأخرى وغيرها من الأدوات الأوروبية. الدعم مشروط بالالتزام بقيم الديمقراطية، واحترام حقوق الانسان، ومبادئ اللاعنف.

رسالتنا

تقدّم المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية الدعم المرن إلى الناشطين في الدفاع عن الديمقراطية لتكون بذلك مكملاً لبرامج دعم الديمقراطية الأخرى القائمة على الأوروبي والدول العضو في الاتحاد الأوروبي. تقدّم المؤسسة الدعم بناءً على الطلبات التي تردها وهي تسعى إلى الاستجابة لاحتياجات اللاعبين المحليين الذي لا وصول لهم إلى طريقٍ آخر إلى التمويل. مستوى الاتحاد

رؤيتنا

  • المرونة

    نقدّم المنح إلى مناصري الديمقراطية بشكل مرن يستجيب إلى متطلباتهم ضمن الأطر الزمنية المناسبة

  • التحوّل

    نحن نستثمر في الأفكار التحوّلية ومَن خلفها

  • مقاربة غير تقليدية

    نؤمن باعتماد مقاربة غير تقليدية لدعم الديمقراطية

قصّتنا

الديمقراطية وحقوق الانسان هي من القيم الرئيسية التي يؤمن بها الاتحاد الاوروبي وهي مكونات حيوية لضمان الاستقرار الطويل الأمد داخل وخارج حدود الاتحاد الأوروبي. عليه، لطالما كان دعم الديمقراطية مكونًا محوريًا من مكونات سياسات الاتحاد الأوروبي الخارجية، وقد واظب الاتحاد الاوروبي على دعم مسيرات التحوّل إلى الديمقراطية في الدول الواقعة خارج الاتحاد الأوروبي من خلال أدوات مثل الأداة الأوروبية من أجل الديمقراطية وحقوق الانسان، وأداة الاستقرار، وأداة الجوار الأوروبي.

أسّس الاتحاد الأوروبي والدول العضو في الاتحاد الأوروبي المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية في العام 2013 كآلية تكميلية مكلفة بتقديم الدعم المالي والفني السريع والمرن للترويج للديمقراطية وحقوق الإنسان في دول الجوار الأوروبي.

  • البدايات الأولى

    وُلِدَت المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية ضمن سياق سياسي خصب في أعقاب الثورات العربية حيث أضاءت التغيرات التاريخية التي شهدها شمال افريقيا والتوترات التي نشأت في أوروبا الشرقية على الحاجة إلى آلية تتيح "الاستجابة السريعة" وتكمّل الأدوات الموجودة بموجب سياسة الجوار الأوروبي.

    إنّ الالتزام بالإجراءات المعقّدة التي أوجدها الاتحاد الأوروبي لتنظيم عملية توزيع المنح لا يفيد في بعض الظروف الاستثنائية التي تستلزم ردًا سريعًا. إنّ فكرة تشكيل مؤسسة محرّرة من القيود البيروقراطية تحت مظلة الاتحاد الأوروبي لتمرير أقله جزء من الاموال المخصصة لدعم الديمقراطية وحقوق الانسان ليست فكرة جديدة فابتداءً من العام 2006 علت بعض الأصوات المنادية بتشكيل صندوقٍ مخصّص لتقديم الاستجابة السريعة للاحتياجات المستجدة في

  • المعطيات التي دعت إلى تشكيل آلية جديدة لدعم الديمقراطية

    الأحداث الدرامية التي رافقت الثورات العربية هي كانت الدافع الجديد إلى تشكيل آلية جديدة لدعم الديمقراطية. في الظروف الصعبة كالثورات العربية والثورة الاوكرانية، يبزغ بشكل تلقائي أفراد ومجموعات تتولى الدفاع عن الديمقراطية، ولكن ينقصهم الكيان الرسمي القانوني، وحسين التنظيم، خبرة الوصول إلى الجهات المانحة. وفي المقابل، تواجه الجهات المانحة في الدول القمعية صعوبة في تقديم الدعم بسبب التهديدات على أمن وحرية النشطاء وبسبب الصعوبات التي تواجهها في تسيير أعمالها كجهة داعمة للديمقراطية في بيئة قمعية.

    إنّ هذه التغييرات التي حلّت على الجوار الأوروبي غيّرت احتياجات مناصري الديمقراطية وسلّطت الضوء بشكل كبير على ضعف الأدوات القائمة في تقديم الاستجابة والتعامل مع التحديات الناشئة في هذه البيئات.

  • من فكرة إلى واقع

    في كانون الثاني / يناير 2011، قدّم رئيس الوزراء البولندي رادوسلاف سيكورسكي لمجلس الشؤون الخارجية في الاتحاد الاوروبي اقتراحًا بتأسيس مبادرة أوروبية أخرى، المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية، آملاً بنيل تأييد المجلس لتأسيس المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية ضمن إطار المراجعة المقرّرة لسياسة الجوار الأوروربي، وقد نصّ المقترح على تأسيس مؤسسة مكمِّلة لأدوات دعم الديمقراطية الأوروبية وردم الفجوة من خلال تقديم المساعدة بشكل مرن متحرّر من قيود البيروقراطية.

    كانت هذه المبادرة من أهم معالم الرئاسة البولندية لمجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الأول من العام 2011 وقد حظيت بالتأييد السياسي من الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون وكذلك مفوض شؤون التوسع وسياسة الجوار الأوروبي ستيفان فيولي وقد تم رفعها في كتاب مشترك للممثل الأعلى والمفوضية الأوروبية حول الاستجابة لجوارٍ متغير. وبلغ هذا العمل ذروته في استنتاجات المجلس في كانون الأول/ ديسمبر 20111، والإعلان المتعلق بإنشاء المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية2. بدوره، أعرب البرلمان الأوروبي رسمياً في مارس / آذار 2012 عن دعمه من خلال توصياته إلى المجلس بشأن كيفية إنشاء المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية34.

    بعد أن وضع دول الأعضاء الأوروبية ومؤسسات الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على النظام الأساسي للمؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية، انعقد الاجتماع الأول لمجلس المحافظين في 13 تشرين الثاني / نوفمبر 2012 وانطلقت أعمال أمانة سر المؤسسة الأوروبية من أجل

    الديمقراطية في تموز / يوليو 2013. المؤسسة مبنية على شراكة بين مؤسسات الاتحاد الاوروبي، والمفوضية والبرلمان الأوروبي، والدول العضو.

    في بداية الأمر، اقتصر دور المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية على مساعدة دول الجوار الأوروبي، ولكن في العام 2015، وبقرارٍ من مجلس المحافظين في المؤسسة، بدأت المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية بدعم الشركاء "في الدول المجاورة للجوار الأوروبي". وهذه الدول تشمل: البحرين، تشاد، ايران، العراق، الكويت، مالي، موريتانيا، النيجر، عمان، قطر، المملكة العربية السعودية، السودان، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، كذلك، كازاخستان، قيرغيزستان، روسيا، طاجيكستان، تركمانستان، اوزبكستان.

    مع بداية عام 2018، وسّعت المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية نطاق عملها إلى غرب البلقان وباتت تقبل المؤسسة طلبات الدعم القادمة من: ألبانيا والبوسنة والهرسك والجبل الأسود وصربيا وكوسوفو وجمهورية شمال مقدونيا

رأس ملنا البشري

يشرف على أعمال المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية مجلس المحافظين واللجنة التنفيذية وتتألف من ممثلين عن مؤسسات الاتحاد الاوروبي والدول العضو في الاتحاد الأوروبي، وخبراء مجتمع مدني مختصين بموضوع دعم الديمقراطية. تتولى أمانة السر وموقعها بروكسيل تنفيذ الأعمال الروتينية اليومية.

يترأس مجلس المحافظين النائب في البرلمان الأوروبي ديفيد مكاليستر، وهو يتألف من 43 عضوًا: ممثلين عن الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والنرويج والدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية، وممثل تعيّنه المفوضية الأوروبية، وتسعة

نواب في البرلمان الأوروبي (يمثلون المجموعات السياسية المختلفة ويعيّنهم مؤتمر رؤساء البرلمان الأوروبي)، فضلاً عن ثلاثة أعضاء منتخبين لتمثيل المجتمع المدني الأوروبي.

ينعقد المجلس مرة كل ستة أشهر، ويكون مسؤولاً عن اختصاصات ورسالة المؤسسة والتوجيهات الإرشادية التي تنظم عملياتها ونموها. يستلم تقارير منتظمة من اللجنة التنفيذية

  • ديفيد مكاليسترالرئيس
    عضو في البرلمان الأوروبي

  • بريكا ساندراخبيرة في شؤون المجتمع المدني

  • ديميس باولخبير في شؤون المجتمع المدني

  • آنا فوتيغاعضو في البرلمان الأوروبي

  • مايكل غاهلرعضو في البرلمان الأوروبي

  • بٍرنارد غيتاعضو في البرلمان الأوروبي

  • تونينو بيكولاعضو في البرلمان الأوروبي

  • ليزبيث بيلجاردخبيرة في شؤون المجتمع المدني

  • زيجلانا زوفكوعضو في البرلمان الأوروبي

  • إسبانيا  
  • استونيا  
  • ألمانيا  
  • إيرلندا  
  • إيطاليا  
  • بلجيكا 
  • بلغاريا 
  • بولندا  
  • البرتغال  
  • جمهورية التشيك  
  • الدنمارك  
  • رومانيا  
  • سلوفاكيا  
  • سلوفينيا  
  • السويد  
  • فرنسا  
  • فنلندا  
  • قبرص  
  • كرواتيا  
  • لاتفيا  
  • لوكسمبورغ  
  • ليتوانيا  
  • مالطة  
  • المملكة المتحدة  
  • النرويج  
  • النمسا 
  • هنغاريا  
  • هولندا  
  • اليونان  
  • الاتحاد الأوروبي  

تتألف اللجنة التنفيذية من سبعة أعضاء يمثلون مجموعة من الخبرات وخبرة كبيرة في العمل مع المجتمع المدني والجميعات، وممثلين عن الدول العضو في الاتحاد الأوروبي. تنعقد اللجنة مرة كل شهرين لاتخاذ القرارات بشأن توزيع الأموال، وهي برئاسة ليزبيث بيلجارد.

  • ليزبيث بيلجاردالرئيسة
    رئيسة اللجنة بالوكالة وخبيرة في شؤون المجتمع المدني

    السيرة الذاتية

    ليزبيث بيلجارد

    رئيس اللجنة وشؤون المجتمع المدني السيرة الذاتية

    ليزبيث بيلجارد هي المديرة التنفيذية للمعهد الدنماركي للأحزاب والديمقراطية (DIPD) الذي يعمل بالتعاون مع الأحزاب السياسية الدنماركية من أجل دعم عملية تطوير أحزاب سياسية ديمقراطية فعالة وأنظمة متعدّدة الأحزاب وغيرها من المؤسسات. كانت بيلجارد في السابق المديرة التنفيذية للمنظمة غير الحكومية الدنماركية "أوتسايد" التي تعمل لمناصرة حقوق المجموعات المهمّشة اجتماعيًا

    انتدبت وزارة الشؤون الخارجية الدنماركية بيلجارد كخبيرة استشارية للشؤون الإنسانية دعماً للفريق الرفيع المستوى المعني بتمويل أنشطة المساعدة الإنسانية الذي كان الأمين العام للأمم المتحدة قد أنشأه من أجل مواجهة الأزمات الإنسانية العالمية.

    قبل ذلك، ترأست بيلجارد دائرة الشرق الأوسط وشمال افريقيا في مركز "كفينفو"، إحدى المؤسسات الدنماركية الرائدة التي تعمل على قضايا النوع الاجتماعي والمساواة والتنوع. وقد ساهمت من هذا المنصب في تطوير شراكات استراتيجية بين الدنمارك ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا من خلال عملها مع أكثر من 90 شريك ضمن القطاعَين العام والخاص والمجتمع المدني والعالم الأكاديمي لزيادة مشاركة النساء الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المنطقة. ترأست بيلجارد كذلك برنامج الدعم الفني في المجلس النرويجي للاجئين وأسّست وأدارت مكاتب المجلس في أفغانستان وباكستان وإيران بصفتها ممثلة إقليمية على مدى ثلاث سنوات.

    عملت بيلجارد في العديد من لجان وفرق عمل المنظمات غير الحكومية/ الأمم المتحدة/ الاتحاد الأوروبي على قضايا التنمية وتنسيق المساعدات الإنسانية والاتساق والشفافية. هذا وكانت عضواً ممثلاً للمجتمع المدني في الوفد الدنماركي سنة 2013 إلى مفوضية الأمم المتحدة لأوضاع المرأة وعضواً في مجلس منظمة "أكشن إيد- دنمارك" غير الحكومية. فضلًا عن ذلك، كانت عضواً في مجلس منظمة الشفافية الدولية- فرع الدنمارك، كما عُيَنَت مستشارة لبرنامج الاتفاق العالمي للمدن في أستراليا. بيلجارد عضو في شبكة الوسطاء النساء في دول الشمال التي ترمي إلى إشراك النساء في عمليات السلام حول العالم.

    درست بيلجارد البلاغة مع تركيز على مفاوضات السلام الدولية في جامعة كوبنهاغن وهي متحدثة دائمة في المعاهد الأكاديمية والسياسية.

  • ديميس باولنائب الرئيس
    خبير في شؤون المجتمع المدني

    السيرة الذاتية

    ديميس باول

    خبير في شؤون المجتمع المدني السيرة الذاتية

    باول ديميس خبير مستقل في شؤون السياسة الخارجية والمجتمع المدني مستقر في براتيسلافا. بعد التغيرات الديمقراطية سنة 1989، شغل منصب المدير التنفيذي في الوكالة السلوفاكية للمعلومات الأكاديمية- مركز خدمات القطاع الثالث، إحدى المنظمات غير الحكومية الرائدة في البلاد في ذلك الوقت. كما شغل منصب وزير العلاقات السياسية (1991-1992) ومستشار للسياسة الخارجية لرئيس جمهورية سلوفاكيا (1993-1997). بعد 10 سنوات من توليه إدارة صندوق مارشال الألماني في الولايات المتحدة لوسط وشرق أوروبا (2000-2010)، يشغل ديميس حالياً منصب زميل غير مقيم في المؤسسة كما ويعمل مستشاراً لوزارة الشؤون الخارجية الأوروبية السلوفاكية.

    قبل دخوله مجال الشأن العام بعد الثورة المخملية، عمل ديميس باحثاً في مجال الطب الحيوي في جامعة كومينيوس في براتسيلافا. هو خريج جامعة تشارلز في براغ وكان زميلاً باحثاً في السياسة العامة في مركز وودرو ويلسون في واشنطن العاصمة سنة 1999.

    لديميس عدد كبير من المنشورات عن الديمقراطية والمجتمع المدني. وتم منحه جائزة الاتحاد الأوروبي- الولايات المتحدة للديمقراطية والمجتمع المدني وجائزة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية للديمقراطية والحوكمة.

  • بريكا ساندراخبيرة في شؤون المجتمع المدني

    السيرة الذاتية

    بريكا ساندرا

    خبيرة في شؤون المجتمع المدني السيرة الذاتية

    عُيِّنَت ساندرا بريكا في مجلس إدارة مؤسسة روبرت بوش في أيلول/سبتمبر 2017. وقد عملت قبل ذلك في أقسام المؤسسة المختصة في العلاقات الدولية والبرامج والاتصال في برلين وفي أكاديمية روبرت بوش وهي مؤسسة بحثية متعدّدة الأطراف والاختصاصات.

    منذ انضمامها إلى مؤسسة روبرت بوش سنة 2001، تولّت مسؤولية مجموعة واسعة من البرامج الدولية، فضلاً عن إنشاء أكاديمية روبرت بوش والتواصل مع الشركاء من القطاعين العام والخاص في برلين، كما وعملت في المكتب التمثيلي للمؤسسة في برلين حيث شغلت مؤخراً منذ نيسان/ أبريل 2013 منصب نائب الرئيس.

    كانت ساندرا بريكا، باعتبارها خبيرة في العلاقات الدولية وفي السياسة الخارجية والأمنية، مديرة للبرامج في معهد آسبن برلين بعد مهمة لها مع المجلس الأميركي حول ألمانيا في نيويورك. بعد متابعة دراستها في ألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة، حصلت على ماجستير من جامعة كولومبيا في نيويورك. وكانت بريكا قد شاركت في زمالة جامعة ييل الدولية سنة 2008.

    ساندرا بريكا عضو في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية وهي تعمل في معهد ميركاتور للدراسات الصينية (ميريكس) وفي مجلس المدراء واللجنة التنفيذية للمؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية من بين مؤسسات أخرى.

  • بٍرنارد غيتاعضو في البرلمان الأوروبي

    السيرة الذاتية

    بٍرنارد غيتا

    عضو في البرلمان الأوروبي السيرة الذاتية

    برنارد غيتا نائب فرنسي في البرلمان الأوروبي، انتُخب عام 2019 على لائحة "النهضة" لحزب "الجمهورية إلى الأمام". وهو عضو في كتلة "تجديد أوروبا".

    قبل أن يصبح برلمانيًا، كان صحافيًا ذائع الصيت متخصّص في الشؤون الجيوسياسية لقرابة الخمسين عامًا.

    بين عامي 1979 و1990، عمل كمراسل لصحيفة "لو موند" في فيينا ووارسو وواشنطن وموسكو. وبين 1991 و1993، شغل منصب رئيس التحرير في مجلة "إكسبانشيون"، ثم قاد فريق التحرير في مجلة "لو نوفيل أوبسرفاتور" الأسبوعية بين 1996 و1999. من سنة 1991 حتى سنة 2018، كان له فقرة حول الشؤون الجيوسياسية في البرنامج الصباحي على إذاعة "France Inter". وهو ينشر بانتظام مقالات وآراء في مجلة “Le Temps و”Libération”، كما في جريدتي “La Republica” و"L’Espresso" الإيطاليتَين وفي جريدة “Gazeta” البولندية.

    حاز عام 1981 على جائزة ألبرت لندرس وهي أرفع جائزة صحفية فرنسية. كما نال عن كتابة "الجيوسياسية" (Géopolitique) جائزة موم (Mumm Prize) عام 1989.

    يعمل غيتا ضمن البرلمان الأوروبي في كل من لجنة الشؤون الخارجية واللجنة الفرعية لحقوق الإنسان ولجنة الثقافة والتربية. وهو عضو في بعثة لجنة التعاون البرلماني بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، وبعثة العلاقات مع دول المشرق، وبعثة الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط.

  • ماريا ليجوررومانيا

    السيرة الذاتية

    ماريا ليجور

    رومانيا السيرة الذاتية

    قبل أن تشغل ماريا ليجور منصبها الحالي كسفيرة متجوّلة وممثلة خاصة للتعاون الدولي وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان، كانت وزيرة الشتات في الحكومة التكنوقراطية في رومانيا سنة 2016.

    بين عامَي 2006 و2011، كانت سفيرة بلادها في مملكة إسبانيا وممثلة دائمة لدى منظمة السياحة العالمية. عملت لفترة وجيزة كأمين عام بالوكالة لوزارة الخارجية الرومانية وتولت بين عامي 2003 و2006 منصب المدير العام للشؤون الأوروبية (الاتحاد الأوروبي والعلاقات الثنائية).

    كونها منخرطة في العمل الديبلوماسي منذ سنة 1996، عملت في بعثة رومانيا إلى الاتحاد الأوروبي بين 1998 و2002، وفي السفارة في لوكسمبورغ (1997) وفي بوخارست في مديرية التخطيط السياسي للاتحاد الأوروبي ولغرب أوروبا. كما اكتسبت تدرّبت في البرلمان الأوروبي في مجلس أوروبا.

    ماريا ليجور حائزة على ماجستير من كلية أوروبا في بروج وعلى دبلوم دراسات متقدّمة في العلوم السياسية من الجامعة الحرة في بروكسل. شمل تدريبها دراسات في المعهد الأوروبي في جامعة جنيف، وبرامج مثل "إدارة وتشكيل التغيير في مجتمع المعلومات" في كلية "جون كينيدي" للدراسات الحكومية في جامعة هارفارد، ومشروع الكوكاليس في أثينا. في رومانيا، تخصّصت في العلاقات الدولية في الكلية الوطنية للعلوم السياسية والإدارية بعد تخرّجها من جامعة البوليتكنيك في بوخارست عام 1990.

  • خوسيه ماريا مورييلإسبانيا

    السيرة الذاتية

    خوسيه ماريا مورييل

    إسبانيا السيرة الذاتية

    عمل خوسيه ماريا موييل في السلك الديبلوماسي الإسباني منذ سنة 1990. بعد توليه مناصب في البعثة الدائمة لإسبانيا في الاتحاد الأوروبي وفي السفارات الإسبانية في الولايا المتحدة وكندا، يشغل مورييل حالياً منصب الأمين العام الفني في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والاتحاد الأوروبي الإسبانية.

    كذلك، شغل مورييل منصب سفير متجوّل لحقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون في وزارة الشؤون الخارجية الإسبانية، كما كان قنصلاً عاماً لإسبانيا في هانوفر، ألمانيا. أثناء عمله في مؤسسات الاتحاد الأوروبي، كان مستشاراً في محكمة العدل الأوروبية وترأس فريق العدل والأمن وحقوق الإنسان في البعثة الأوروبية إلى الولايات المتحدة، كما كان مستشاراً لمكتب رئيس الحكومة الإسبانية للعلاقات الثنائية في أوروبا والشؤون الأوروبية.

    إضافة إلى مهنته الديبلوماسية، يدرّس مورييل الشؤون الأوروبية وحقوق الإنسان ومواد أخرى في كلية الديبلوماسية الإسبانية ومؤسسات أخرى في مدريد. مورييل حائز على إجازة في الحقوق من جامعة قرطبة وماجستير في الدراسات العلية القانونية الأوروبية من كلية أوروبا. وقد قام بنشر عدة مقالات وكتب تركّز بشكل أساسي على الشؤون الأوروبية.

  • جيرزي بوميانواسكيالمدير التنفيذي للمؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية

    السيرة الذاتية

    جيرزي بوميانواسكي

    المدير التنفيذي السيرة الذاتية

    عمل جيرزي بوميانواسكي في الشؤون الدولية لأكثر من 30 عاماً كنائب لوزير خارجية بولندا، وكمدير للشراكة بين منظمة التنمية والتعاون في الميدان الاقتصادي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لأجل الحوكمة الديمقراطية وكسفير لبولندا في اليابان.

    عام 2013، قاد جهود إنشاء المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية وشغل منذ ذلك الحين منصب مديرها التنفيذي.

    بدأ بوميانواسكي مسيرته المهنية كموظف حكومة سنة 1990 بعد إنهيار الشيوعية، فعمل في البداية في وزارة التربية ثم في وزارة الشؤون الخارجية. أشرف على إطلاق برنامج المساعدات البولندي (Poland Aid) بين 2006 و2008، كما شغل منصب مدير عام الإدارة الخارجية البولندية في فترة 2005-2006.

    قبل سنة 1989، كان بوميانواسكي عضواً ناشطاُ في المعارضة الديمقراطية في بولندا. وتولى رئاسة تحرير دار النشر المستقلة في جامعة وارسو التي كان طالباً فيها.

    في وقت فراغه، يترأس بوميانواسكي الاتحاد البولندي للآيكيدو.

يترأس فريق المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية المدير التنفيذي جيرزي بوميانوسكي، ويتألف من عناصر من جنسيات مختلفة يملكون الخبرة المهنية مع المؤسسات الدولية والمؤسسات غير الحكومية والعمل الميداني في دول الجوار الأوروبي وما بعده

شركاء المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية الممولين

ساهمت خمسة وعشرون دولة أوروبية عضو في مجلس المحافظين في ميزانية برامج المؤسسة حتى تاريخه. تموّل المؤسسة عملياتها التشغيلية بمنحة من المفوضية الأوروبية.

تدعم المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية الحكم الشامل في أوكرانيا بواسطة مساهمة كندا البالغة 7.7 مليون دولار كندي من أجل تعزيز استمرار المجتمع المدني والإعلام الشامل والمتعدّد والمستقل في أوكرانيا.
  • إسبانيا
  • استونيا
  • ألمانيا
  • كرواتيا
  • إيرلندا
  • بلجيكا
  • بلغاريا
  • بولندا
  • جمهورية التشيك
  • فرنسا
  • الدنمارك
  • رومانيا
  • سلوفاكيا
  • سلوفينيا
  • السويد
  • سويسرا
  • فنلندا
  • قبرص
  • كندا
  • لاتفيا
  • لوكسمبورغ
  • ليتوانيا
  • المملكة المتحدة
  • النروج
  • النمسا
  • هنغاريا
  • هولندا
  • الاتحاد الأوروبي

كما ساهمت آيسلندا ومؤسسة روبرت بوش في برامج المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية.

ابقوا على تواصلٍ دائمٍ معنا

اشتركوا لتصلكم آخر الأخبار والقصص والفعاليات إلى بريدكم الإلكتروني